قصص الموظفين من شركة سلال

قررت قبل بضعة أشهر تغيير وظيفتي لأنني كنت أسعى إلى تحقيق توازن أكبر بين العمل والحياة الأسرية، وعندها وافقت على العمل لدى شركة سلال، وهو أفضل قرار اتخذته ليس فقط كأم لأربعة أطفال، ولكن أيضاً كموظفة، حيث تتوفر أنماط عمل مرنة وأحصل على الدعم اللازم.

وخلال مسيرتي المهنية التي بلغت 14 عاماً في القطاع الخاص، كانت هذه هي المرة الأولى التي أتلقى فيها الدعم لأتواجد بين أفراد أسرتي عند الحاجة. تم تصميم سياسات العمل في شركة سلال بصورة تتفهم احتياجات الموظفين والتزاماتهم الشخصية، ويتضح ذلك في نظام ساعات العمل الشخصية التي توفرها الشركة للتعامل مع الالتزامات وحالات الطوارئ؛ وكذلك الإجازة الطبية لرعاية أفراد الأسرة.

وخلال جائحة كورونا، قطعت الشركة شوطاً إضافياً في الحفاظ على رفاهية الموظفين ودعم جميع الأمهات العاملات من خلال تبني سياسات مختلفة، مثل توفير ساعات عمل مرنة والعمل عن بُعد -عند الضرورة- لتمكينهم من تلبية احتياجات أسرهم، وفي الوقت نفسه الحفاظ على سلامتهم.

اليوم، أثناء عملي في شركة سلال، أصبحت أقرب إلى أسرتي وأصبح أطفالي أكثر سعادة، وهو الأمر الذي ساهم في تعزيز انتمائي للشركة لدرجة أن أطفالي بدأوا يتحدثون عن شركة سلال بفخر كبير وهم يبتسمون، ويبدو أنهم أصبحوا سفراء سريين للشركة.

أنا عضو في فريق عمل شركة سلال وأشعر بفخر وسعادة كبيرة بسبب ذلك، وأبذل قصارى جهدي للمساهمة في تحقيق تطلعات الشركة وأهدافها، وأعتقد أن شركة سلال مكان رائع للعمل.

مريم المزروعي – مدير علاقات الموظفين

استفدت من نظام ساعات العمل المرنة التي تمكنني من قضاء المزيد من الوقت مع أطفالي في الصباح. وبما أنني أم مسؤولة عن أسرتي، فإن إجازة الطوارئ تساعدني في الاستجابة لأي حالة طارئة في المنزل.